A Review Of الذكاء العاطفي

A Review Of الذكاء العاطفي

Blog Article

يُحفز القائد بذكائه العاطفي موظفي المنظمة، ويزيد من حماستهم وولائهم إليها.

الذكاء العاطفي هو القدرة على فهم المشاعر والتحكم بها سواء كانت مشاعر الفرد أو الآخرين، وهو ضروري لتحقيق النجاح في الحياة المهنية والشخصية.

التعامل مع النزاعات: القائد الذكي عاطفيًا يسعى لفهم جذور النزاع وحله بطرق دبلوماسية.

قد يموت الشخص أو ينسى من تكون، لكنّك لا تزال غاضبًا منه، أليس غباءً منك أن تفعل هذا الأمر؟

اقرأ أيضًا: ما هي أفضل الوظائف للشخصيات الخجولة والانطوائية؟

تعزيز الثقافة التنظيمية: يسهم في خلق بيئة عمل إيجابية ومُحفزة، مما يرفع من معنويات الفريق ويزيد الإنتاجية.

في هذه المقالة، سنستعرض أهمية الذكاء العاطفي في القيادة، تأثيره على الفريق، وكيف يمكن للقادة تطوير هذه المهارة لتعزيز نجاحهم المهني.

تنظيم الوقت: حاول وضع جدول منظّم لمهامك اليوميّة وأولوياتك لتجنّب الشعور بالإرهاق.

يحدد القادة أسلوب مؤسَّساتهم والجو العام فيها، فإذا كانوا يفتقرون إلى الذكاء العاطفي، فقد يكون لذلك عواقب بعيدة الأمد، مما يؤدي إلى انخفاض مشاركة الموظفين وارتفاع معدل دوران العمالة.

لا يخصّ الذكاء العاطفي الأشخاص الذين يتواصلون مع الآخرين بكثرة فقط، وذلك لأنّ أهميته وآثاره تتخطى الناحية الاجتماعية من حياة الإنسان لتصل إلى كافة جوانب الحياة، وفيما يأتي توضيح انقر على الرابط لأهمية الذكاء العاطفي في الحياة:[٢]

كيف تغير مسارك الوظيفي بنجاح: دليل الانتقال إلى مجال جديد

وعندما نصطدم بالواقع، نكتشف أنّنا كنّا مخدوعين وأنّنا في الحقيقة متوسطين للغاية أو أضعف ممّا كنا نعتقد.

بناء الثقة: يلعب الذكاء العاطفي دورًا محوريًا في تعزيز الثقة بين القادة وفريقهم، مما يساهم في زيادة التعاون والنجاح.

إلى جانب ذلك، الذكاء العاطفي في القيادة عندما نغفر للآخرين فسوف نتخلّص من غضبنا تجاههم، لأنّ الغضب يُدمّرنا نحن أولًا من الداخل.